هنيئا لكل مواطن عربي فى كل بقاع الأرض ! ، فالنصر قد لاح فى الأفق ، وهاهي اسرائيل وأمريكا يرتعدان خوفا ! ، فالزعماء العرب الآن يجتمعون فى دمشق الفيحاء عاصمة المجد العربي التليد من أجل .... التباحث فى القضايا العربية المصيرية .. نعم .. زعماؤنا العرب سيتباحثون فى القضايا المصيرية ، الله أكبر ، فالتباحث قادم ، وعلى أعداء الأمة أن يفروا ليختبئوا فى الكهوف والجحور أو بطون الحيتان ! ، لأن هذه المرة تختلف عن أية مرة سابقة ،فالزعماء العرب هذه المرة سيمزجون كافة أسلحتهم المدمرة الفتاكة ، ويستخدمونها دفعة واحدة ، فهذه المرة سيستخدم العرب قنبلتهم الخارقة التى ليس لها مثيل ( لاتقوللى نووى ولا ذرى ولا هييدروجينى ولا أم قنابل .. ده كله كلام فارغ )
وهذا العمل الغير مسبوق سيتمثل فى الشجب والاستنكار والتنديد والإدانة وإبداء الاعتراض معا فى نفس الوقت !، نعم أعزائى العرب فى كل مكان ، أخيرا جاءت العزة والكرامة ، والأقوى من ذلك أن الزعماء العرب سيطالبون المجتمع الدولى بالتحقيق فى الانتهاكات الاسرائيلية !
والأدهى من ذلك هو التهديد باستخدام لغة أكثر قوة فى الرسائل الاستنكارية القادمة ، ماهذه الجسارة والبسالة ، والأقوى من ذلك هو تلويح العرب بخطورة أفعال اسرائيل على مستقبل السلام الشامل والعادل فى الشرق الأوسط ، وفوق كل ماسبق فالوحدة العربية صارت قاب قوسين أو أدنى من التحقق ، إذ أكد الزعماء العرب على ضرورة البدء فى تسوية النزاعات العالقة بين الدول العربية ، والتأكيد على ضرورة انتهاج الطرق السلمية فى تسوية النزاعات العربية ، ياسلااااااااااام ن ايه الهنا والعزة ديه كلها ، الصراحة أنا من الصبح وأنا حاسس بفيوض من العزة والكرامة والاعتزاز بقوميتى العربية ، من ساعة ما سمعت الكلام الجامد ده ، فلنمضى أيها العرب فى طريق العزة والكرامة ، والشجب والإدانة ، لنحقق إحدى الحسنيين ، إما تحقيق السلام الشامل والعادل فى المنطقة العربية ، أو الجلوس إلى مائدة المفاوضات ! ، والسلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته ، والعزة للعرب دائما، وعلى رأي الشاعر حمادة المستنكر إذ يقول :
شجبت حتى تراءى فى الأفق تنديدا *** فسرت فى دربه رددت ترديدا
فخاف منى الأعادى وابتغوا سلما *** لما رأوا استنكارى الذبح تهديدا
وعلى المطرب اللامع محمد منير :
على صوتك على صوتك بالتنديد *** لسه مائدة المفاوضات ممكنة ممكنة .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
وهذا العمل الغير مسبوق سيتمثل فى الشجب والاستنكار والتنديد والإدانة وإبداء الاعتراض معا فى نفس الوقت !، نعم أعزائى العرب فى كل مكان ، أخيرا جاءت العزة والكرامة ، والأقوى من ذلك أن الزعماء العرب سيطالبون المجتمع الدولى بالتحقيق فى الانتهاكات الاسرائيلية !
والأدهى من ذلك هو التهديد باستخدام لغة أكثر قوة فى الرسائل الاستنكارية القادمة ، ماهذه الجسارة والبسالة ، والأقوى من ذلك هو تلويح العرب بخطورة أفعال اسرائيل على مستقبل السلام الشامل والعادل فى الشرق الأوسط ، وفوق كل ماسبق فالوحدة العربية صارت قاب قوسين أو أدنى من التحقق ، إذ أكد الزعماء العرب على ضرورة البدء فى تسوية النزاعات العالقة بين الدول العربية ، والتأكيد على ضرورة انتهاج الطرق السلمية فى تسوية النزاعات العربية ، ياسلااااااااااام ن ايه الهنا والعزة ديه كلها ، الصراحة أنا من الصبح وأنا حاسس بفيوض من العزة والكرامة والاعتزاز بقوميتى العربية ، من ساعة ما سمعت الكلام الجامد ده ، فلنمضى أيها العرب فى طريق العزة والكرامة ، والشجب والإدانة ، لنحقق إحدى الحسنيين ، إما تحقيق السلام الشامل والعادل فى المنطقة العربية ، أو الجلوس إلى مائدة المفاوضات ! ، والسلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته ، والعزة للعرب دائما، وعلى رأي الشاعر حمادة المستنكر إذ يقول :
شجبت حتى تراءى فى الأفق تنديدا *** فسرت فى دربه رددت ترديدا
فخاف منى الأعادى وابتغوا سلما *** لما رأوا استنكارى الذبح تهديدا
وعلى المطرب اللامع محمد منير :
على صوتك على صوتك بالتنديد *** لسه مائدة المفاوضات ممكنة ممكنة .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق