مؤخرا قامت المنظمة العالمية الدولية للإحصاء والمكونة من أكثر من 1800 عالم من مختلف دول العالم ، بإحصائيات دقيقة جدا عن دحان وظاهرة الدح المتفجر عنده ، وعن قدراته الدحية الهائلة التى لا يوجد لها مثيل فى جميع دول العالم ، وعلى مر العصور .وقد أسفرت الإحصائيات عن التوصل إلى 10 نقاط خطيرة حول دحان ، وهى:
1 : بقياس القدرة الدحية المتواصلة عند دحان ، وجد العلماء أن دحان يستطيع أن يذاكر بشكل متواصل لمدة 212 يوما ، دون أن يستهلك أكثر من 20 زجاجة ماء و39 رغيف عيش بلدى و نصف كيلو جينة بيضا تلاجة ، مما يعادل الطاقة الدحية المتواصلة لــ 1550 طالب طب دحيح مصرى ، وهذا المعدل لم يصل له أحد منذ أن اكتشف الإنسان الكتابة !
2 : بقياس القدرة الدحية المتركزة عند دحان ، وجد أن دحان يستطيع أن يدح بشكل متواصل 1128 كتاب أو 411 مرجع ، أو 685 أطلس تشريح ، أو 9851 مذكرة صغيرة أو 78541 صفحة ، وهذا قبل أن يبدأ فى الشعور بأن تركيزه بدأ فى الانخفاض ، وهذا يعادل القدرة الدحية المتركزة ل 2115 طالب طب دحيح مصرى أو دفعتين طب يعنى ، وهذا كذلك ليس له مثيل منذ اكتشاف الكتابة ! .
3 : يرى العلماء أنه لو تواجد 15 دحان فى وقت واحد فى العالم ، فإن هذا سيسبب خللا زمكانيا رهيبا ، مما سينجم عنه الكثير من الأضرار الفادحة التى لن تكون فى الحسبان .
4 : بقياس القدرة الدحية المتركزة مقسزمة على وحدة الزمن ، وجد العلماء أن المعدل الدحى لدحان يعادل 15 كتاب فى الساعة ، أو 4 مراجع ، أو 6 أطالس ، أو 79 مذكرة ، وهذا الرقم يعنى أننا أما م عقلية دحية نيوترونية متفجرة ، وربنا يستر !
5 : بقياس قدرة الاستغراق الدحى عند دحان ، وجد العلماء أن الجهاز الذى يقيسها انفجر ، لأن قدرة دحان قد فاقت قدرات الجهاز بمؤاحل ، مما يعنى أن المؤثر الذى يمكن أن يخرج دحان من الاستغراق الدحى ، هو إما انفجاؤ قنبلة نووية جنب بيتهم مباشرة ، أو غزو فضائى يستهدف بيته ، أو سماعه لاستغاثة أبوه وأمه يستنجدون به أن ينقذهما من الموت لمدة 18 ساعة !
6 :لو وزعت قدرة دحان الدحية على شباب مصر كلهم اللى فى الثانوية العامة ، فإن التنسيق سيرتفع مرة ونص على الأقل ، وهذا خطر على المستقبل الجامعى فى مصر !
7 : لو تحولت طاقة دحان الدحية ، إلى طاقة انفجارية ، فإنها ستكون كفبلة بإزالة 40 % من الولايات المتحدة الأمريكية من الوجود !
8 : يرى العلماء أن الطاقة الدحية لدحان لا بد أن تعتبرها البشرية العجيبة الثامنة من عجائب الدنيا السبع ، زيها زي الهرم الأكبر فى مصر !
9 : يرى العلماء أن الطاقة الدحية لدحان لو تحولت لشعاع ليزر ، فإنه سيصل إلى المجرة المجاورة لمجرتنا فى حوالى 3 أيام
10 : فى ظل وجود دحان ، فلا مستقبل لأى دحيح إلا بأن يفر إلى باطن الأرض ، أو أن يفر إلى المجرة بعد اللى بعدينا ، ولا حول ولا قوة إلا بالله !!
( بالمناسبة كانت هذه الإحصائية آخر عمل قام به المركز الدولى ، لأن جميع العلماء قرروا أن يستقيلوا وأن يقفزوا فى بركان عميق للوصول إلى مركز الأرض ، هربا من انبعاثات الطاقة الدحية لدحان ، والمتوقع أن تنبعث فى أى لحظة !! )
وإلى اللقاء فى مغامرة دحانية جديدة !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق