أولا: يقول الله تعالى فى كتابه العزيز : ( والذين إذا أصابهم البغى هم ينتصرون ) .
ثانيا : الجهاد ، كما نعرف ، هو فريضة من فرائض الله على المسلمين ، وهو ذروة سنام الإسلام ، ومن أجل وأعظم ما يقابل به العبد ربه يوم القيامة هو شهادة فى سبيل الله دفاعا عن الدين والأرض والعرض ومقدسات الأمة و مقدراتها .
ثالثا : سأـكتب بإذن الله عدة مقالات أرد بها على بعض الشبهات التى يثيرها بعض المتخاذلين والمنافقين حول المقاومة وشرعيتها ، مثل الادعاء المريض الحقير بأن المقاومة هى وبال على الشعب الفلسطينى وأنها هى سبب معاناته ، وأنها تعطى الذرائع والحجج لاسرائيل فى عدوانها ( قال يعنى اسرائيل محتاجة حجج ! )و كذلك محاولة التثبيط من همة المقاومة والتقليل من شأنها والتحقير من إنجازاتها الباسلة على أرض غزة الطاهرة ، بل وصل الحال بمحمود عباس أبومازن - اللى هو المفروض الرئيس الفلسطينى اللى دماء الناس ديه كلها فى رقبته - إلى القول بانه إذا كانت المفاومة ستدمر الشعب الفلسطينى فإننا - هو ورجالته وأعوانه طبعا - لانريدها ( سبحان الله .. هى اسرائيل محتاجة متحدثين باسمها يقوم الرئيس الفلسطينى بنفسه يتطوع عشان المهمة ديه !! ) .
رابعا : اعذرونى إذا كانت لهجتى تتسم بالحدة والسخط والغضب الشديد ، لكن المصاب فادح والجريمة فى منتهى البشاعة ، والسكوت عن هذه الجريمة كارثة أخلاقية وإجرام واضح ، ولابد أن يتناسب كلامنا مع الظرف الراهن ( افتح فناة الجزيرة مثلا - جزاها الله خيرا على مجهودها الإعلامى الوافر - وشوف البلاوى والفظائع 24 ساعة وانت تتيقن من الكارثة التى تحدث ) .
أخيرا : ادعولى بالتوفيق بإذن الله ، ورغم إن كلامنا ده أضعف الإيمان ، فهو أحسن من مفيش !!!
ثانيا : الجهاد ، كما نعرف ، هو فريضة من فرائض الله على المسلمين ، وهو ذروة سنام الإسلام ، ومن أجل وأعظم ما يقابل به العبد ربه يوم القيامة هو شهادة فى سبيل الله دفاعا عن الدين والأرض والعرض ومقدسات الأمة و مقدراتها .
ثالثا : سأـكتب بإذن الله عدة مقالات أرد بها على بعض الشبهات التى يثيرها بعض المتخاذلين والمنافقين حول المقاومة وشرعيتها ، مثل الادعاء المريض الحقير بأن المقاومة هى وبال على الشعب الفلسطينى وأنها هى سبب معاناته ، وأنها تعطى الذرائع والحجج لاسرائيل فى عدوانها ( قال يعنى اسرائيل محتاجة حجج ! )و كذلك محاولة التثبيط من همة المقاومة والتقليل من شأنها والتحقير من إنجازاتها الباسلة على أرض غزة الطاهرة ، بل وصل الحال بمحمود عباس أبومازن - اللى هو المفروض الرئيس الفلسطينى اللى دماء الناس ديه كلها فى رقبته - إلى القول بانه إذا كانت المفاومة ستدمر الشعب الفلسطينى فإننا - هو ورجالته وأعوانه طبعا - لانريدها ( سبحان الله .. هى اسرائيل محتاجة متحدثين باسمها يقوم الرئيس الفلسطينى بنفسه يتطوع عشان المهمة ديه !! ) .
رابعا : اعذرونى إذا كانت لهجتى تتسم بالحدة والسخط والغضب الشديد ، لكن المصاب فادح والجريمة فى منتهى البشاعة ، والسكوت عن هذه الجريمة كارثة أخلاقية وإجرام واضح ، ولابد أن يتناسب كلامنا مع الظرف الراهن ( افتح فناة الجزيرة مثلا - جزاها الله خيرا على مجهودها الإعلامى الوافر - وشوف البلاوى والفظائع 24 ساعة وانت تتيقن من الكارثة التى تحدث ) .
أخيرا : ادعولى بالتوفيق بإذن الله ، ورغم إن كلامنا ده أضعف الإيمان ، فهو أحسن من مفيش !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق