المواطنة الغزاوية سلمى رجب، وهي أم لخمسة أطفال، تقول: "نحن أمام جيل مختلف.. جيل
سيقاوم بكل الإمكانيات.. طفلي أنس، صاحب الثلاث سنوات، لا يتحدث إلا بلغة القصف
والنيران، وطائرة ذهبت وأخرى جاءت، أما شقيقه الأكبر معتز- (13 عاما)- فيخطط هو
وأصدقاؤه كيف سيسقطون طائرات العدو الحربية من سماء مدينتهم حين يكبرون".
ويهتف الفتى سمير الخالجي (15 عاما) بأحلامه عاليا: "بعد 20 سنة لن تبقى إسرائيل..
سيكون لدينا جيش قوي، وسنملك الطائرات والسفن وسندافع عن أرضنا، ولن يتمكن
الاحتلال من أي شبر؛ لأنه ببساطة سيزول، ونحن، الجيل القادم، سنطرد كل غاصب".
سيقاوم بكل الإمكانيات.. طفلي أنس، صاحب الثلاث سنوات، لا يتحدث إلا بلغة القصف
والنيران، وطائرة ذهبت وأخرى جاءت، أما شقيقه الأكبر معتز- (13 عاما)- فيخطط هو
وأصدقاؤه كيف سيسقطون طائرات العدو الحربية من سماء مدينتهم حين يكبرون".
ويهتف الفتى سمير الخالجي (15 عاما) بأحلامه عاليا: "بعد 20 سنة لن تبقى إسرائيل..
سيكون لدينا جيش قوي، وسنملك الطائرات والسفن وسندافع عن أرضنا، ولن يتمكن
الاحتلال من أي شبر؛ لأنه ببساطة سيزول، ونحن، الجيل القادم، سنطرد كل غاصب".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق